مستوطنون يتفقدون مبنى تعرض لصاروخ
وقال اردوغان "ولي العهد يقول إنه سيوضح الأمر وسيفعل ما يتوجب عمله،
ونحن ننتظر بصبر"، قائلا إن منفذي العملية من بين 18 شخصا اعتقلتهم السلطات السعودية.
وأضاف "يجب الكشف عمن أمرهم بقتله".
ولم يكشف اردوغان عن محتوى التسجيلات، ولكن مصادر مطلعة قالت لوكالة رويترز للأنباء إن لدى تركيا عدة تسجيلات، من بينها عملية القتل ذاتها ومحادثات قبل العملية كشفت عنها تركيا لاحقا.
وخلصت تركيا بسبب التسجيلات إلى أن قتل خاشقحي كان متعمدا، على الرغم من النفي الأولى السعودية بأي علم أو ضلوع في الأمر.
وأطلق مسلحو الفصائل الفلسطينية 400 صاروخ، على الأقل، على جنوب إسرائيل.
وبينما أدت الغارات الإسرائيلية إلى قتل سبعة فلسطينيين، على الأقل، أسفر إطلاق الصواريخ على جنوب إسرائيل عن مقتل مدني إسرائيلي واحد.
وأطلقت طائرة مروحية إسرائيلية النار على فلسطينيين اشتبه مسؤولون إسرائيليون بأنهم كان يحاولون عبور السياج الأمني في شمال قطاع غزة.
ولم يعرف حتى الآن إن كان قد أصيب أحد في الحادث.
وجاءت هذه التطورات بعد عملية سرية للقوات الإسرائيلية الخاصة داخل القطاع الأحد.
وأفاد بيان أصدرته جماعات مسلحة في غزة - بحسب ما نقلته وكالة رويترز للأنباء - بأن أسدود، وهي ميناء إسرائيلي رئيسي، وبئر السبع، أكبر مدن الجنوب الإسرائيلي، ستكون المدن التالية التي تصيبها الصواريخ الفلسطينية إذا لم توقف إسرائيل إطلاق النار.
كيف أثر التصعيد على السكان؟
قد يقوض التصعيد في المواجهات جهود مصر والأمم المتحدة للوساطة في وقف إطلاق نار طويل الأمد، وتجنب صراع كبير آخر في القطاع المحاصر.
وقال الجيش الإسرائيلي إن حركة حماس، المهيمنة على السلطة في غزة وفصائل مسلحة أخرى، أطلقت أكثر من 400 صاروخ أو قذائف هاون عبر الحدود، بعد تنفيذ هجوم مفاجئ بصاروخ موجه أصاب حافلة خالية من الركاب وأسفر عن إصابة جندي إسرائيلي.
وتعد دفعة الصواريخ التي أطلقت على إسرائيل هو الأكبر منذ حرب غزة عام 2014 بين إسرائيل والنشطاء الفلسطينيين.
وتقول حماس إنها ترد على توغل إسرائيلي فاشل في غزة أسفر عن مقتل أحد قادتها وستة مسلحين، وقتل ضابط إسرائيلي برتبة مقدم.
ودوت صافرات الإنذار في بلدات جنوب إسرائيل وميناء عسقلان، مما دفع السكان إلى الإسراع إلى المخابئ للاحتماء من القنابل.
وأصيبت عدة منازل، وقال الجيش إن منظومة القبة الحديدية الدفاعية اعترضت أكثر من 100 صاروخ وقذيفة هاون.
وردت إسرائيل بعشرات الضربات الجوية على مبان في غزة، منها مجمع للاستخبارات تابع لحماس، واستوديوهات تلفزيون الأقصى الذي تلقى موظفوه تحذيرات مسبقة بإخلائه.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه أصاب في هجمات جوية الثلاثاء فرقة إطلاق صواريخ.
وفي غزة، أغلقت المدارس والمكاتب الحكومية والبنوك أبوابها الثلاثاء، كما ألغيت الفصول الدراسية في بلدات إسرائيلية قرب الحدود.
وصاحب العنف بين الجانبين تهديدات متبادلة بين إسرائيل وحماس على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي.
فقد كتب الجناح العسكري لحماس، باللغة العبرية، على تويتر ليحذر السكان الإسرائيليين وينصحهم بالابتعاد عن عسقلان، وهي المدينة التي قتل فيها المدني الإسرائيلي، وتقول حماس إن القوات الإسرائيلية تستخدمها كقاعدة لغاراتها الجوية.
أما السلطات الإسرائيلية فغردت باللغة العربية قائلة إن أهالي غزة يعانون نتيجة إطلاق صواريخ حماس على إسرائيل.
وأضاف "يجب الكشف عمن أمرهم بقتله".
ولم يكشف اردوغان عن محتوى التسجيلات، ولكن مصادر مطلعة قالت لوكالة رويترز للأنباء إن لدى تركيا عدة تسجيلات، من بينها عملية القتل ذاتها ومحادثات قبل العملية كشفت عنها تركيا لاحقا.
وخلصت تركيا بسبب التسجيلات إلى أن قتل خاشقحي كان متعمدا، على الرغم من النفي الأولى السعودية بأي علم أو ضلوع في الأمر.
تتواصل الاشتباكات بين القوات الإسرائيلية وفصائل فلسطينية في قطاع غزة مع اندلاع موجة من العنف بين الجانبين هي الأشد منذ سنوات.
وقالت
إسرائيل إن غاراتها الجوية استهدفت أكثر من 150 موقعا في قطاع غزة، من بينها مقر الاستخبارات العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) شمالي
القطاع.وأطلق مسلحو الفصائل الفلسطينية 400 صاروخ، على الأقل، على جنوب إسرائيل.
وبينما أدت الغارات الإسرائيلية إلى قتل سبعة فلسطينيين، على الأقل، أسفر إطلاق الصواريخ على جنوب إسرائيل عن مقتل مدني إسرائيلي واحد.
وأطلقت طائرة مروحية إسرائيلية النار على فلسطينيين اشتبه مسؤولون إسرائيليون بأنهم كان يحاولون عبور السياج الأمني في شمال قطاع غزة.
ولم يعرف حتى الآن إن كان قد أصيب أحد في الحادث.
وجاءت هذه التطورات بعد عملية سرية للقوات الإسرائيلية الخاصة داخل القطاع الأحد.
وأفاد بيان أصدرته جماعات مسلحة في غزة - بحسب ما نقلته وكالة رويترز للأنباء - بأن أسدود، وهي ميناء إسرائيلي رئيسي، وبئر السبع، أكبر مدن الجنوب الإسرائيلي، ستكون المدن التالية التي تصيبها الصواريخ الفلسطينية إذا لم توقف إسرائيل إطلاق النار.
كيف أثر التصعيد على السكان؟
قد يقوض التصعيد في المواجهات جهود مصر والأمم المتحدة للوساطة في وقف إطلاق نار طويل الأمد، وتجنب صراع كبير آخر في القطاع المحاصر.
وقال الجيش الإسرائيلي إن حركة حماس، المهيمنة على السلطة في غزة وفصائل مسلحة أخرى، أطلقت أكثر من 400 صاروخ أو قذائف هاون عبر الحدود، بعد تنفيذ هجوم مفاجئ بصاروخ موجه أصاب حافلة خالية من الركاب وأسفر عن إصابة جندي إسرائيلي.
وتعد دفعة الصواريخ التي أطلقت على إسرائيل هو الأكبر منذ حرب غزة عام 2014 بين إسرائيل والنشطاء الفلسطينيين.
وتقول حماس إنها ترد على توغل إسرائيلي فاشل في غزة أسفر عن مقتل أحد قادتها وستة مسلحين، وقتل ضابط إسرائيلي برتبة مقدم.
ودوت صافرات الإنذار في بلدات جنوب إسرائيل وميناء عسقلان، مما دفع السكان إلى الإسراع إلى المخابئ للاحتماء من القنابل.
وأصيبت عدة منازل، وقال الجيش إن منظومة القبة الحديدية الدفاعية اعترضت أكثر من 100 صاروخ وقذيفة هاون.
وردت إسرائيل بعشرات الضربات الجوية على مبان في غزة، منها مجمع للاستخبارات تابع لحماس، واستوديوهات تلفزيون الأقصى الذي تلقى موظفوه تحذيرات مسبقة بإخلائه.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه أصاب في هجمات جوية الثلاثاء فرقة إطلاق صواريخ.
وفي غزة، أغلقت المدارس والمكاتب الحكومية والبنوك أبوابها الثلاثاء، كما ألغيت الفصول الدراسية في بلدات إسرائيلية قرب الحدود.
وصاحب العنف بين الجانبين تهديدات متبادلة بين إسرائيل وحماس على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي.
فقد كتب الجناح العسكري لحماس، باللغة العبرية، على تويتر ليحذر السكان الإسرائيليين وينصحهم بالابتعاد عن عسقلان، وهي المدينة التي قتل فيها المدني الإسرائيلي، وتقول حماس إن القوات الإسرائيلية تستخدمها كقاعدة لغاراتها الجوية.
أما السلطات الإسرائيلية فغردت باللغة العربية قائلة إن أهالي غزة يعانون نتيجة إطلاق صواريخ حماس على إسرائيل.
Comments
Post a Comment